دعما لأحد اللاعبين.. جماهير الوداد تطلق حملة قبل مواجهة شبيبة القبائل


أطلقت جماهير الوداد الرياضي، حملة على منصات التواصل الاجتماعي، تدعم من خلالها حارس المرمى، يوسف مطيع، بعد الإصابة التي تعرض لها زميله، أحمد رضا التكناوتي، مع المنتخب المغربي.

وفور إعلان إصابة الدولي المغربي، وتأكد غيابه عن المباريات المقبلة للوداد، أطلقت جماهير الوداد حملة موجهة لمطيع، تدعمه فيها وتدعوه للثقة في نفسه وإمكانياته

الحكومة تضع اللمسات الأخيرة لإخراج مرسوم الدعم المباشر لاقتناء السكن



تسارع الحكومة، لوضع اللمسات الأخيرة، على مشروع مرسوم يحدد أشكال الإعانة المخصصة للسكن وكيفية منحها للمستفيدين.

وفي هذا الصدد، قالت فاطمة الزهراء المنصوري، وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان، في جوابها عن سؤال كتابي تقدم به رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية، إن الحكومة بصدد إخراج المرسوم الخاص بتنزيل الدعم المباشر، والذي يتضمن سبل وآليات تأطير وتدبير الدعم وكذا الفئات المستهدفة وشروط منح الدعم، لاقتناء السكن.

وأكدت المنصوري في جوابها، إن وزارتها عازمة على تيسير الولوج للسكن لجميع شرائح المجتمع، مبرزة أنه تم عقد عدد مع اللقاءات، مع بعض الفاعلين والمتدخلين في القطاع على مستوى مختلف جهات المملكة، بهدف إخراج برامج سكنية جديدة واقتراح عرض سكني يأخذ بعين الاعتبار المتطلبات الاجتماعية والاقتصادية والمجالية.

وأوضحت الوزيرة، أن الحكومة عازمة على انهاء جل العراقيل، واستكمال التدابير الخاصة بالرؤية الجديدة والتي تهم دعم القدرة الشرائية للأسر بالتنسيق مع وزارة الاقتصاد والمالية.

وكان عزيز أخنوش، قد أكد خلال مشروع قانون المالية لسنة 2023، أن الحكومة تعتزم تقديم مساعدات مالية مباشرة للمقبلين على اقتناء السكن، خاصة منهم الأسر حديثة التكوين والشباب المقبل على الزواج.

ومن المرتقب أن يستفيد مقتنو السكن المدعوم من الإعانة وفق شروط، على رأسها أن يكون المقتني حاملا للجنسية المغربية، وعدم الاستفادة في وقت سابق من أي امتياز ممنوح من قبل الدولة فيما يخص السكن

الركراكي: فوزنا على البرازيل "حلم يتحقق" وسنخوض ودية البيرو بوجوه جديدة

 


الحكومة تنفي انزعاجها من قرار بنك المغرب وتؤكد عدم التراجع عن دعم المقاصة



بعد الجدل الذي رافق بلاغ بنك المغرب الذي تم نشره على الموقع الرسمي للبنك المركزي وتم سحبه في وقت لاحق، والنقاش الذي خلقه هذا الأخير بتضمنه المشروع المبرمج لرفع دعم أسعار المنتوجات المدرجة في صندوق المقاصة.

 ردت للحكومة على لسان الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، بأن “الحكومة لن تتخلى عن صندوق المقاصة ودعم المواد مثل الغاز والسكر”.

وتابع بايتاس، خلال الندوة الصحافية التي أعقب المجلس الحكومي، أمس الخميس أن “الحكومة ستواصل دعم المواد الأساسية، مضيفا أن قانون التغطية الاجتماعي ة الذي صادق عليه البرلمان في عهد الحكومة السابقة، جعل صندوق المقاصة من بين مصادر تمويل التغطية الاجتماعية”.

وأضاف بايتاس، أن “البنك المركزي له قراءة خاصة لوضع اقتصادي ونقدي، وبناء عليه اتخذ إجراءات. مبرزا أن الدستور يعطي لمؤسسة بنك المغرب هذا الحق، والحكومة تشتغل وفق ضوابط”.

وعن انزعاج الحكومة من بلاغ البنك المركزي كون المشروع المبرمج في رفع دعم أسعار المنتوجات المدرجة في صندوق المقاصة من شأنه أن يُبقي التضخم إجمالا في مستوى مرتفع، أي بنسبة 3,9 بالمائة، قال بيتاس أن “التقرير الأخير لبنك المغرب لا يزعج الحكومة، مشيرا إلى أن “مؤسسة بنك المغرب اتخذت قرارها بناء على ما يكفله لها الدستور، ومشددا على أن منطق المؤامرة لا يستقيمفي هذا الأمر”.

وكان مجلس بنك المغرب، قد قرر رفع سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 50 نقطة أساس إلى 3 في المائة لتفادي حدوث دوامات تضخمية قائمة بذاتها وتعزيز تثبيت توقعات التضخم بغية تسهيل عودته إلى مستويات تنسجم مع هدف استقرار الأسعار

بالصور: الملك يعطي من سلا انطلاقة العملية الوطنية «رمضان 1444



أشرف الملك محمد السادس، مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن، اليوم الجمعة بسيدي موسى، بمقاطعة المريسة في سلا، على إعطاء انطلاقة العملية الوطنية «رمضان 1444»، التي تنظمها مؤسسة محمد الخامس للتضامن بمناسبة شهر رمضان الأبرك، والتي يستفيد منها هذه السنة 5 ملايين شخص.

وتعكس هذه المبادرة ذات الرمزية القوية في هذا الشهر الفضيل، العناية الملكية الموصولة بالأشخاص في وضعية هشاشة اجتماعية، كما تأتي لتكريس القيم النبيلة للانسانية والتضامن والتآزر والتقاسم التي تميز المجتمع المغربي.

وتنفيذا للتعليمات الملكية السامية، تتميز عملية «رمضان 1444»، التي رصد لها غلاف مالي بقيمة 390 مليون درهم، برفع عدد المستفيدين من الدعم الغذائي من 600 ألف عائلة في النسخة الماضية إلى 1 مليون عائلة، يتوزعون على 83 إقليما وعمالة بالمملكة، حيث يعيش 77 بالمائة من هذه الأسر المستفيدة بالوسط القروي.

كما أعطى الملك، بمناسبة النسخة الـ24 لهذه العملية، تعليماته السامية لتعزيز محتوى القفة بمواد غذائية إضافية، لاسيما الأرز والحليب.

وأضحت هذه العملية، المنظمة بدعم مالي من وزارة الداخلية ووزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، موعدا سنويا هاما يهدف إلى تقديم المساعدة والدعم للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، لاسيما النساء الأرامل والأشخاص المسنين وذوي الاحتياجات الخاصة، وتنسجم مع البرنامج الإنساني لمؤسسة محمد الخامس للتضامن، الرامي إلى تقديم الدعم للأشخاص الأكثر حاجة والنهوض بثقافة التضامن.

ومن أجل ضمان السير الجيد لهذه العملية، تمت تعبئة آلاف الأشخاص، تدعمهم مساع دات اجتماعيات، ومتطوعون على مستوى نقاط التوزيع التي تم اعتمادها على الصعيد الوطني، وسيسهرون على تسليم المساعدة الغذائية لأرباب وممثلي العائلات المستفيدة.

ويخضع تنفيذ هذه المبادرة للمراقبة، لاسيما على مستوى لجنتين، واحدة محلية والأخرى إقليمية، تسهران ميدانيا على مراقبة تزويد مراكز التوزيع وتحديد المستفيدين وتوزيع المواد الغذائية.

كما يخضع تحديد الأشخاص المستفيدين، ككل سنة، إلى عمل ميداني تقوم به السلطات المحلية بما يمكن من تقييم ظروف عيش هؤلاء الأشخاص ووضعيتهم الحالية على أساس معايير سوسيو-اقتصادية.

كما تقوم المصالح الاجتماعية للقوات المسلحة الملكية، والتعاون الوطني، والإنعاش الوطني، والسلطات المحلية بتقديم المساعدة لمؤسسة محمد الخامس للتضامن من أجل ضمان السير الجيد لهذه العملية التضامنية.

فيما تسهر وزارة الصحة والحماية الاجتماعية والمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، من جانبهما، على مراقبة جودة المنتوجات الغذائية الموزعة.

وبهذه المناسبة، سلم الملك بشكل رمزي قففا من المواد الغذائية لـ10 أرباب أو ممثلي العائلات المستفيدة من عملية «رمضان 1444»، قبل أن تؤخذ للملك صورة تذكارية مع متطوعين مشاركين في هذه العملية التضامنية.

ومنذ إطلاقها سنة 1998، عبأت العملية الوطنية للدعم الغذائي غلافا ماليا إجماليا يقارب 2 مليار درهم، فيما ارتفع عدد الأسر المستفيدة من 34 ألف و100 أسرة سنة 1998 إلى 1 مليون أسرة هذ السنة.

وهكذا، تأتي عملية «رمضان 1444» لتنضاف إلى مختلف العمليات والمبادرات الإنسانية، التي يقوم بها الملك محمد السادس، بغية النهوض بثقافة التضامن وتحقيق تنمية بشرية مستدامة

تعادل جنوب إفريقيا وليبيريا يؤهل الأسود إلى "الكان" دون عناء

 


تأجيل مهرجان الضحك بمراكش

  



محمد بلكبوس. 


       قررت السلطات الرسمية تأجيل مهرجان الضحك بمراكش بسبب عدم قدرة قصر البديع استقبال الجمهور ،كما تم رفض نقل المهرجان لمكان آخر.

        و يعتبر هذا المهرجان مناسبة سنوية يحيي فيها جمال الدبوز نجم الكوميديا التقاليد المغربية بإحضار نجوم عالميين. 

ويذكر أن الجماهير المغربية في مونديال قطر عبرت عن غضبها لتشجيع جمال الدبوز لمنتخب فرنسا عوض المنتخب المغربي في نصف نهائي كأس العالم و توعدوا بمقاطعة مهرجان مراكش في المرة القادمة.

الأرصاد تتوقع استمرار الأجواء الحارة يومه الجمعة



 تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، بالنسبة ليومه الجمعة، أن تبقى الأجواء حارة نسبيا داخل منطقة سوس وبالأقاليم الجنوبية للمملكة.

وستكون الأجواء قليلة السحب الى غائمة جزئيا بأقصى جنوب البلاد، مع نزول بعض القطرات المطرية المصحوبة برعد محليا، فضلا عن تشكل كتل ضبابية ونزول أمطار جد خفيفة محليا بسهول المحيط الأطلسي، وبالسواحل الجنوبية وبالواجهة المتوسطية.

كما سيلاحظ تناثر غبار محليا بداخل الأقاليم الجنوبية، مع هبات رياح قوية نوعا ما الى قوية بأقصى الجنوب.

وستتراوح درجات الحرارة الدنيا، ما بين 04 و10 درجات بمرتفعات الأطلس والريف، وما بين 15 و21 درجة بمنطقة سوس وبالأقاليم الجنوبية، فيما ستكون ما بين 09 و15 درجة عموما بباقي جهات المملكة.

أما درجات الحرارة خلال النهار، فستكون في انخفاض طفيف شمال ووسط البلاد وسترتفع بعض الشيء بباقي المناطق.

وسيكون البحر قليل الهيجان إلى هائج بالواجهة المتوسطية، وهادئا إلى قليل الهيجان بالبوغاز، وهائجا إلى قوي الهيجان شمال طرفاية، وهائجا إلى محليا قليل الهيجان جنوب الساحل الأطلسي.

بيتاس ..الاجراءات الحكومية للحد من إرتفاع الأسعار لم تنجح بعد



 أكد مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، على أن الإجراءات الحكومية المتخذة للحد من ارتفاع الأسعار، “الهدف المنشود” لم تنجح، مؤكدا أن “المشكل أعمق بكثير”.

وقال بايتاس في الندوة الصحافية التي تلت الاجتماع الأسبوعي للحكومة، “لا ينكر أحد من المسؤولين ارتفاع الأسعار، إنها مرتفعة والتقارير تقول ذلك، بما فيها تقارير مندوبية التخطيط، وتحدثنا عن أسباب الارتفاع”.

وأضاف “نتفق أننا وضعنا إجراءات لمواجهة ارتفاع الأسعار لم تحقق الهدف، بالشكل الذي تطمح له الحكومة ويجب أن نعترف بأن المشكل أعمق بكثير”.

وأشار المسؤول الحكومي إلى أن “أسعار الطماطم وصلت لمستوى لا يرضينا جميعا”، ولا يتوافق مع الدخل وأجور المغاربة الذين يعيشون ظروفا اجتماعية صعبة”. وبخصوص مشكلة المضاربين قال “حين نتعرف على المضاربين سنتخذ اتجاههم إجراءات صارمة”.

واعتبر الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن “الإصلاح لا يمكن أن يتم بين عشية وضحاها”، مشيرا إلى أنها “مسارات وقوانين وإجراءات نشتغل عليها، واليوم نتدخل بشكل عاجل لأن ما يقع في الأسعار لا يفرح”.

وقال الوزير أيضا، إن “الذي يجب أن يحاسب هم المضاربون، عن طريق إجراءات قانونية يجب أن تعتمد”.