وأكدت الشركة أن المرحلة الأولى من الصاروخ هبطت بنجاح على متن سفينة بدون طيار في المحيط الهادئ بعد حوالي 8.5 دقائق من الإطلاق، فيما تم نشر الأقمار الـ 28 في مداراتها المحددة.
ويمثل هذا الإطلاق العملية رقم 156 لصاروخ "فالكون 9" خلال سنة 2025، وهو ما يعزز الرقم القياسي السنوي لعدد عمليات الإطلاق الذي تحققه "سبيس إكس".
@حقق المغرب ضربة دبلوماسية قوية لأعدائه الإقليميين بفوزه المستحق بمقعد داخل المجلس التنفيذي لمنظمة اليونسكو خلال أشغال الدورة 43 للجمعية العامة للمنظمة، المنعقدة بمدينة سمرقند بأوزبكستان.
ويُعد هذا الفوز (حصل على 146 صوت من 178 من المصوتين) انتصاراً جديداً للدبلوماسية المغربية، التي تواصل حصد ثمار رؤيتها المتبصّرة بقيادة جلالة الملك محمد السادس نصره الله، وترسيخ حضور المملكة في أبرز المنظمات الدولية.
هذا النجاح لم يكن مجرد مكسب رمزي، بل تجسيد لمكانة المغرب المتنامية داخل الساحة الدولية، مقابل تراجع واضح لخصوم وحدته الترابية الذين تلقّوا هزيمة دبلوماسية موجعة بعد فشل محاولاتهم المتكرّرة في التأثير داخل مؤسسات الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها.
بهذا الإنجاز، يثبت المغرب مرة أخرى أنه قوة إقليمية رصينة وفاعلة، قادرة على الدفاع عن مصالحه العليا بثقة وحكمة، وعلى تعزيز حضوره في مواقع القرار الدولية بما يخدم قضاياه العادلة، وفي مقدمتها القضية الوطنية الأولى: الصحراء المغربية.
استلمت
إسرائيل اليوم الإثنين الدفعة الثانية من الرهائن الإسرائيليين في مدينة خان يونس،
الواقعة جنوب قطاع غزة، حيث بلغ عددهم 13 شخصًا، ليكتمل بذلك تسليم جميع الرهائن
الأحياء من قطاع غزة بعد تسليم الدفعة الأولى التي ضمت سبعة رهائن في وقت سابق من
اليوم.
وأفادت
وسائل الإعلام الإسرائيلية بأن الرهائن التقوا بأفراد عائلاتهم، ويخضعون حالياً
لفحوص طبية أولية في قاعدة عسكرية تقع ضمن منطقة غلاف غزة.
من
جانبه، أصدر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بيانًا أكد فيه أن
الحكومة الإسرائيلية ترحب بعودة المختطفين إلى وطنهم.
وفي
المقابل، أعلنت السلطات الإسرائيلية عن إطلاق سراح 250 معتقلاً فلسطينياً يحملون
أحكامًا بالسجن المؤبد، بينهم 88 معتقلاً من سجن "عوفر" غرب رام الله،
و162 من سجن "وكتسيعوت" في النقب، بالإضافة إلى 1718 معتقلاً من قطاع
غزة الذين تم اعتقالهم بعد اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023.
ابتداءً من 12 أكتوبر 2025، سيتم تطبيق نظام "الدخول/الخروج" (EES) في جميع المنافذ الحدودية الأوروبية، بهدف تعزيز أمن الحدود وتسريع العبور. النظام الجديد سيعتمد على تسجيل بيانات بيومترية دقيقة لكل مسافر، بما في ذلك بصمات الأصابع وصورة الوجه، إضافة إلى المعلومات الشخصية وبيانات السفر.
جميع المسافرين العرب سيخضعون للنظام الجديد، سواء كانوا يحتاجون إلى تأشيرة شنغن أو معفيين منها. مواطنو الإمارات وقطر سيخضعون للتسجيل البيومتري عند الدخول لأول مرة، بينما سيخضع مواطنو بقية الدول العربية للتسجيل في كل دخول وخروج.
النظام الجديد سيسهم في تسريع العبور عبر البوابات الإلكترونية وكشف محاولات تزوير الهوية أو وثائق السفر. على المسافرين متابعة التعليمات الرسمية وضمان صلاحية جوازات سفرهم، والاستعداد لتقديم بيانات بيومترية دقيقة عند الدخول إلى الاتحاد الأوروبي.
سيتم تعميم النظام الجديد بالكامل بحلول 10 أبريل 2026 في جميع المنافذ الحدودية الأوروبية.
