تقرير برلماني يرسم صورة قاتمة عن وضعية “الأوطوروت”

 



خلص تقرير المهمة الاستطلاعية حول الطرق السيارة، المنبثقة عن لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة والتنمية المستدامة بمجلس النواب، إلى أن شبكة الطرق السيارة “تعاني من مجموعة من المشاكل، أهمها تأخر عملية الصيانة ووجود مقاطع في وضعية متدهورة تهدد مستعمليها”. التقرير، الذي عرضت مضامينه خلال اجتماع عقدته اللجنة، بحضور وزير التجهيز والماء، نزار بركة توقف عند تدهور حالة الطريق السيار بعد النفق في اتجاه مدينة أكادير، وخاصة بين النقطة الكيلومترية 326 إلى 336 ذهابا وإيابا. كما تطرق إلى انعدام الإنارة في عدة أماكن من الطريق السيار، بالإضافة إلى توقف تمديد الشبكة منذ سنة 2015 عند 1772 كيلومترا.

(رسالة الأمة)


السكوري: الحكومة مستعدة لإجراء “تعديلات جوهرية” لمشروع قانون الإضراب

 


أكد وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، يونس السكوري أن الحكومة مستعدة للقيام بتعديلات جوهرية على مستوى مشروع قانون الإضراب، وذلك استجابة لمطالب الشغيلة. وأبرز السكوري في تصريح للصحافة عقب جلسات عمل مع ممثلي عدد من المركزيات النقابية والاتحاد العام لمقاولات المغرب، أن الحكومة مقتنعة بأن نجاح إخراج هذا النص “الحيوي” من شأنه مواكبة التطورات الاجتماعية والاقتصادية وضمان ممارسة حق الإضراب دون الإخلال بحرية العمل. وأضاف الوزير أن الحكومة تعمل مع الشركاء الاجتماعيين في إطار مؤسسة الحوار الاجتماعي من أجل إخراج هذا القانون في أحسن حلة، استجابة لانتظارات الشغيلة.

(الأخبار)


غلاء الأسعار المواد الاستهلاكية ” يدخل البرلمان “

 


وجه الفريق النيابي لحزب التقدم والاشتراكية سؤالا كتابيا إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول غلاء أسعار المواد الاستهلاكية الأساسية ومنها أسعار لحوم الدواجن، وقال الفريق في السؤال أنه بالرغم من التطمينات التي تعبر عنها الحكومة بخصوص مراقبة الأسعار ومحاربة الاحتكار والمضاربات التي يكون ضحيتها الأول والأخير هو المواطن يتواصل تنامي ارتفاع أسعار المواد الأساسية والتي وصلت إلى مستويات قياسية، ومنها على سبيل الذكر لا الحصر، لحوم الدواجن التي تعتبر الأكثر استهلاكا من طرف المواطنات والمواطنين.

(النهار المغربية)


المتصرفون المغاربة يطالبون بإصلاح نظام الوظيفة العمومية

 


نبه الاتحاد الوطني للمتصرفين المغاربة إلى مجموعة من الاختلالات الكبيرة التي تشوب نظام الوظيفة العمومية بالمغرب، مطالبا بالتدخل العاجل لإنصاف هيئة المتصرفين المشتركة بين الوزارات ومتصرفي وزارة الداخلية، في رسالة موجهة إلى رئيسة المجلس الأعلى للحسابات. وأشارت الرسالة الى القلق البالغ من السياسات الحكومية المتبعة في مجال الوظيفة العمومية، معتبرة أن السياسات الحالية تضرب في العمق الحقوق الشغلية وتكرس التفاوتات الأجرية والاجتماعية، مما يؤدي إلى إحباط واسع النطاق بين الموظفين.

(النهار المغربية)


السياحة: المغرب يحطم رقمه القياسي باستقبال 17,4 مليون سائح في 2024

 


أفادت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني بأن المغرب حطم رقمه القياسي باستقبال 17,4 مليون سائح في 2024. وأوضحت الوزارة، في بلاغ، أن “المغرب حقق إنجازا كبيرا وغير مسبوق خلال 2024. حيث استقبل 17,4 مليون سائح بمتم دجنبر، محققا بذلك الهدف الطموح لأفق 2026، قبل موعده المحدد بسنتين”. وأضاف المصدر ذاته أن هذه الأرقام تشير إلى زيادة بنسبة 20 بالمائة في عدد السياح الوافدين مقارنة بسنة 2023، أي ما يقارب 3 ملايين سائح إضافي.

(الصحراء المغربية)


ليلى بنعلي.. المقاربة الجديدة للنجاعة الطاقية ستمكن من اقتصاد 20 في المائة من الطاقة بحلول 2030

 


أفادت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، بمجلس النواب، بأن تنزيل المقاربة الجديدة للنجاعة الطاقية، سيمكن من تحقيق اقتصاد في الطاقة بنسبة لا تقل عن 20 في المائة بحلول سنة 2030. وأوضحت السيدة بنعلي في كلمة خلال اجتماع للجنة مراقبة المالية العامة خصص لموضوع “الحكامة المالية لتدبير الوكالة المغربية للنجاعة الطاقية ومنجزاتها وبرامج عملها المستقبلية”، أن المقاربة الجديدة تأخذ بعين الاعتبار أهداف الاستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة وتوصيات النموذج التنموي الجديد وتستهدف قطاعات النقل والبنايات والصناعة والفلاحة والإنارة العمومية.

(الصحراء المغربية)


إطلاق خطي تلفريك في جهة بني ملال خنيفرة لتعزيز السياحة: مشروع مبتكر يفتح آفاقًا جديدة







في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة جهة بني ملال خنيفرة كوجهة سياحية رائدة، أعلنت الشركة المغربية للهندسة السياحية عن إطلاق طلبين للعروض لإنشاء خطي تلفريك في المنطقة. هذا المشروع السياحي المبتكر يعد إضافة هامة للبنية التحتية السياحية في الجهة ويعكس الرؤية المستقبلية لتطوير السياحة في هذه المنطقة الغنية بالطبيعة والتاريخ.

و يستهدف هذا المشروع بالأساس ربط بعض المعالم السياحية المتميزة في الجهة، مما يسهل الوصول إليها ويتيح للزوار تجربة فريدة تجمع بين الجمال الطبيعي والأنشطة الترفيهية. الخط الأول من مشروع التلفريك سيربط بين شلالات أوزود الشهيرة وحديقة الديناصورات المستقبلية (دينوبارك) المزمع إحداثها في المنطقة. يُعد شلال أوزود واحدًا من أبرز المعالم الطبيعية في المغرب، حيث يشهد إقبالاً كبيرًا من السياح من مختلف أنحاء العالم. إضافة خط التلفريك سيرتقي بتجربة الزوار، حيث سيمكنهم من الاستمتاع بمناظر بانورامية ساحرة أثناء تنقلهم بين الموقعين.

أما الخط الثاني، فسيربط بين حديقة عين أسردون وقمة تصميط. تعد حديقة عين أسردون من أبرز الأماكن السياحية في المنطقة، ومع إمكانية الوصول إليها عبر التلفريك، سيسهل على الزوار الاستمتاع بمشاهد خلابة للمنطقة المحيطة. بالإضافة إلى ذلك، فإن قمة تصميط تعتبر وجهة متميزة لمحبي الطبيعة والتسلق، وسيتيح التلفريك للسياح الوصول إليها بسهولة وأمان.

و من المتوقع أن يكون لهذا المشروع تأثير إيجابي على القطاع السياحي في بني ملال خنيفرة. فإلى جانب تحسين وصول الزوار إلى أبرز المعالم السياحية، سيعزز المشروع أيضًا التنوع في الأنشطة السياحية في المنطقة. في هذا السياق، سيمكن مشروع التلفريك الجهة من جذب مزيد من السياح الوطنيين والدوليين، مما يساهم في دعم الاقتصاد المحلي وتوفير فرص العمل.

كما أن وجود حديقة الديناصورات المزمع إحداثها في المنطقة سيسهم في جذب الزوار من مختلف الأعمار، بما في ذلك الأسر والعائلات، حيث ستشكل الحديقة تجربة تعليمية وترفيهية في آن واحد. ويمثل هذا النوع من المشاريع فرصة لتطوير السياحة العائلية والترفيهية في المنطقة، مما يعزز مكانتها في القطاع السياحي الوطني.

على الرغم من الإمكانيات الكبيرة التي يحملها هذا المشروع، إلا أن تحديات عدة قد تواجه تنفيذه. من أهم هذه التحديات هي ضرورة ضمان سلامة الزوار وتوفير البنية التحتية اللازمة، مثل محطات التلفريك والتجهيزات الضرورية لضمان تجربة سياحية آمنة وممتعة. كما يتطلب المشروع استثمارات كبيرة في مجال التأهيل البيئي، بحيث يراعى الحفاظ على الطبيعة والموارد البيئية في المنطقة.

ومع ذلك، إذا تم تنفيذ المشروع بنجاح، فإن بني ملال خنيفرة ستصبح بلا شك وجهة سياحية رائدة في المغرب، وسيشكل هذا المشروع علامة فارقة في تاريخ السياحة بالجهة.

إطلاق مشروع خطي التلفريك في بني ملال خنيفرة يعد خطوة هامة نحو تعزيز القطاع السياحي في المنطقة، كما سيسهم في توفير تجربة سياحية مبتكرة للمواطنين والزوار على حد سواء. مع ربط المعالم السياحية الهامة وتوفير وسائل نقل حديثة، سيكون لهذا المشروع دور كبير في جذب السياح وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المنطقة.


أبرز اهتمامات الصحف الإلكترونية


 





 (ومع)

شكلت عملية التسوية الطوعية للوضعية الجبائية، وأداء القطاع السياحي، ونمو الاقتصاد الوطني، أبرز المواضيع التي استأثرت باهتمام الصحف الإلكترونية اليوم الجمعة.


  وفي هذا الصدد، نقلت العديد من المواقع الإلكترونية، من ضمنها"ميديا24.كوم"، أن عملية التسوية الطوعية للوضعية الجبائية مكنت من التصريح بأزيد من 127 مليار درهم، متجاوزة التوقعات الأولية.


  وأبرزت أن الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، أكد أن هذه العملية، التي توخت تشجيع الملزمين على التسوية الطوعية لوضعية أرباحهم ودخولهم الخاضعة للضريبة غير المصرح بها قبل فاتح يناير 2025، حققت نتائج متميزة تجاوزت بكثير التوقعات الأولية.


  من جهتها، كتبت "هسبريس.كوم" أن ورش تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية يشهد دينامية على مستوى جميع الإدارات العمومية.


  وأضافت أن الوزيرة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، السيدة أمل الفلاح السغروشني، أكدت، في تصريح للصحافة، أن جميع الإدارات العمومية أبانت عن انخراطها الجاد وتعاونها المتواصل لتنزيل هذا الورش الهام من خلال توقيع اتفاقيات شراكة تهم تعزيز إدماج اللغة الأمازيغية في عدة مجالات.


  من جانبها، كتبت "اليوم24.كوم" أن المغرب حقق إنجازا كبيرا وغير مسبوق خلال 2024، حيث استقبل 17,4 مليون سائح بمتم دجنبر، محققا بذلك الهدف الطموح لأفق 2026.


  أما "تلكسبريس.كوم" فكتبت أن الاطلاع على النظام القانوني والقضائي المغربي شكل محور لقاء جمع، أمس الخميس بالرباط، وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، بوفد أمريكي يضم خبراء وممارسين قانونيين وأكاديميين.


  وأضافت أن أعضاء الوفد توقفوا، خلال هذا اللقاء، عبر عرض قدمه مدير الشؤون المدنية والمهن القانونية والقضائية بالوزارة، رشيد وظيفي، عند مختلف المستجدات القانونية التي عرفها التشريع المغربي، خاصة ما يتعلق بالتنظيم القضائي المغربي والإطار القانوني للتحكيم والوساطة الاتفاقية.


  وعلى صعيد آخر، كتبت "بانورابوست.كوم" أنه ي رتقب أن يصل الإنتاج الإجمالي من الحوامض، خلال الموسم الفلاحي 2024-2025، على مستوى حوض ملوية (إقليم بركان)، إلى نحو 192 ألف و300 طن.


  وأضافت أن رئيسة مصلحة الإنتاج الفلاحي بالمكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لملوية، حفيظة العلام، أوضحت في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن 60 في المائة من إنتاج هذه الحوامض، المتوقع تصدير كمية كبيرة منها، يهم أصناف "الكليمنتين".


  وفي الشأن الاقتصادي، نقلت "لوسيتأنفو.كوم" أن الناتج الداخلي الخام للمغرب يرتقب أن يسجل نموا بنسبة 3.2 بالمائة في 2025، مع توقعات بتحقيق نمو نسبته 3.4 بالمائة في 2026.


  وأضافت أن تقريرا جديدا لمنظمة الأمم المتحدة، صدر أمس الخميس في نيويورك، توقع نمو الاقتصاد العالمي بنسبة 2.8 بالمائة في 2025، مشيرا إلى أن تراجع معدلات التضخم واستمرار التيسير النقدي في العديد من الاقتصادات قد يساهمان في تحفيز النشاط الاقتصادي خلال 2025.


  وكتبت "مدار21.كوم" أن الحكومة واصلت، خلال سنة 2024، التزامها من أجل إعادة توجيه مسار ماليتها العمومية نحو المزيد من الاستدامة.


  وذكرت أن الوزير المنتدب لدى وزيرة الاقتصاد والمالية، المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، أكد، خلال تقديمه حصيلة أولية لتنفيذ قانون مالية سنة 2024 في مستهل اجتماع لمجلس الحكومة، أن تنفيذ هذا القانون تم في سياق صعب عرف مواجهة الاقتصاد الوطني لدينامية دولية مطبوعة بنمو معتدل بسبب تزايد المخاطر الجيوسياسية والمناخية.


 وكتبت "لوبرييف.ما" أن شركة الطيران الإيرلندية "ريان إير" أطلقت، أول أمس الأربعاء، خطا جويا جديدا يربط بين مدريد والداخلة، برحلتين أسبوعيا (الأربعاء والسبت).


  


  ومع 100529 جمت يناير 2025  

اهتمامات افتتاحيات الصحف اليومية




اهتمامات افتتاحيات الصحف اليومية
   (ومع)
 شكل قطاع الفلاحة، ونتائج العفو الضريبي على "الكاش"، أبرز المواضيع التي تناولتها افتتاحيات الصحف الوطنية الصادرة اليوم الجمعة.
  وهكذا، ترى صحيفة "ليكونوميست" التي تطرقت لموضوع الفلاحة في المغرب، أن هذا القطاع الذي يستهلك حوالي 90 في المئة من إجمالي الموارد المائية، أصبح في ظل موجة الجفاف التي استمرت لنحو سبع سنوات، يشكل عبئا متزايدا على معادلة المياه، وذلك رغم أن الأراضي الفلاحية السقوية تمثل فقط 20 في المئة، بينما يعتمد 80 في المئة من باقي الأراضي الفلاحية على التساقطات المطرية.
  وأشار كاتب الافتتاحية إلى أنه في ظل التراجع المستمر للموارد المائية، إلى درجة أن المغرب يقترب من عتبات الندرة المطلقة، يرى عدة خبراء أن الوقت قد حان لإعادة النظر في نموذجنا التنموي الفلاحي، معتبرا أنه من الضروري إعادة تقييم نمط الزراعة المكثفة الموجهة للتصدير، والتي تواجه منافسة متزايدة على الصعيد الدولي.
  وأوضح أن الفكرة تتمثل في التحول نحو زراعة محاصيل أكثر استدامة، وقادرة على ضمان أمننا الغذائي.
  ويعتبر الكاتب أن المفارقة تتجلى في تأثير الفلاحة على الاقتصاد الوطني، حيث تمثل حوالي 10 في المئة من الناتج الداخلي الخام، وتوفر نحو 28 في المئة من مناصب الشغل، الأمر الذي يجعل الحد من تأثيرها أمرا معقدا، غير أنه من الممكن وضع "نسخة جديدة" من هذا القطاع، نابعة عن مشاورات مع جميع الأطراف المعنية وتولي أهمية كبيرة للابتكار.
  من جهتها، ترى صحيفة "ليزانسبيراسيون إيكو" التي علقت على نتائج العفو الضريبي على "الكاش"، أن هذه العملية ت وجت في نهاية المطاف بـ"نجاح باهر"، موضحة أن الحصيلة النهائية لهذا العفو، بعد انتهاء المهلة المحددة للتسوية الطوعية للوضعية الجبائية مع متم شهر دجنبر، قد تجاوزت كل التوقعات، حيث أسفرت عن التصريح بأزيد من 127 مليار درهم.
  وأكد كاتب الافتتاحية أن الحكومة التي ترى في هذه النتيجة نجاحا لسياسة ضريبية تسعى لأن تكون في الوقت نفسه تحفيزية ومصالحة.
  وأشار إلى أن أداء المساهمة الإبرائية المحددة في 5 في المئة، سيمكن الخزينة العامة للمملكة من الاستفادة بشكل مباشر من حوالي ستة مليارات درهم، وهو ما يمثل جرعة أوكسجين للميزانية العمومية التي تعاني من ضغوطات.
  وحذر من أنه بصرف النظر عن الارتياح الذي طبع هذه الحصيلة، إلا أن العفو الضريبي ما يزال يثير الجدل، فإذا كان يعزز العلاقة بين دافعي الضرائب والإدارة الضريبية، فإنه قد يشجع أيضا على ترقب عمليات مماثلة مستقبلا، مما يقوض على المدى البعيد الامتثال الضريبي، معتبرا أن المقاولات والأفراد قد يرون فيه فرصة دورية للتسوية، ما يؤدي إلى تهميش التزاماتهم القانونية السنوية.
  أما صحيفة "لوبينيون" فكتبت أن المبادرة الملكية الأطلسية، التي حظيت بإشادة واسعة من دول الساحل، بما فيها موريتانيا التي أكدت حضورها، توفر ب عدا بحريا للتجارة بين الدول الإفريقية، مما يخدم منطقة ظلت لفترة طويلة تسعى لتحقيق الاندماج، وهو هدف صعب لكن يمكن تحقيقه.
  وأشار الكاتب إلى أن هذا الطموح يتجاوز منطقة الساحل ليشمل أيضا دول غرب إفريقيا، حيث إن قطع غانا لعلاقاتها مع "البوليساريو" يعد خطوة قوية تعكس على الأرجح رغبتها في الانضمام إلى المبادرة المغربية، التي بات الجميع يعترف بجديتها وأهميتها.