عاد
الحديث عن الاحتقان في التعليم ليتصدر النقاش في القطاع، وذلك في ظل توتر تجسد في
خوض أشكال احتجاجية والخروج بتحذيرات تصب في اتجاه التنبيه من احتمالية مواجهة هذا
السيناريو خلال هذا الموسم الدارسي مع انطلاقته. وهذا ما ذهبت إليه الجامعة
الوطنية للتعليم (التوجه الديمقراطي)، إذ حذرت، في بلاغ لها، من أي محاولة للتراجع
والالتفاف على الالتزامات والاتفاقات، بما لا ينسجم ورد الاعتبار للمدرس، وبما
يتجاوب كذلك وانتظارات الشغيلة التعليمية والاستجابة لمطالبها وجبر الضرر لكل
الضحايا (مزاولين ومتقاعدين).
(الصحراء
المغربية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق