عقد أديب بن إبراهيم، كاتب الدولة في الإسكان،
اجتماعات تقنية ماراطونية مع مختلف المتدخلين في عملية الجرد والخبرات التقنية
لحظيرة المباني المتدهورة على الصعيد الوطني وخاصة المدن العتيقة، وذلك بحضور مدير
الإسكان والإنعاش العقاري، ومديرة الوكالة الوطنية للتجديد الحضري وتأهيل المباني
الآيلة للسقوط. يشار إلى أن المباني الآيلة للسقوط تشكل وجها آخر من أوجه القصور
في تأهيل العديد من المجالات الحضرية، حيث لم تكتمل الكثير من مشاريع إعادة إيواء
السكان القاطنين بها، ما يطرح عددا من المشاكل، ويتطلب اتخاذ إجراءات وتدابير
استعجالية لإعادة تأهيل هذه المباني.
(الصحراء المغربية)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق