في مواجهة التحديات البيئية والمخاوف
الصحية المتزايدة، يعمل المغرب على تسريع تحوله نحو التنقل المستدام. فبين وسائل
النقل الكهربائية، وتطوير البنية التحتية، والصناعات الخضراء، تعتمد المملكة
استراتيجية طموحة للحد من انبعاثات الكربون. ويجسد معرض وقمة التأثير الأخضر 2025
هذه الدينامية، حيث يجمع بين الخبراء وصناع القرار لمعالجة سؤال رئيسي: كيف يمكن
للمغرب أن يصبح رائدا في مجال التنقل المستدام؟ فمع ظهور السيارات الكهربائية
وتصنيع البطاريات على أراضيه، تشرع المملكة في تحول تاريخي يمكن أن يضعها في مصاف
رواد النقل الأخضر في العالم.
(لوبينيون)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق