يُعتبر جزءًا من البنية التحتية الرياضية ضمن رؤية السعودية 2030، الهادفة لجعل المملكة مركزاً عالمياً للرياضة.
متوقع أن يصبح جاهزاً قبل عام 2032، ليكون من الملاعب المستضيفة لبطولة كأس العالم 2034
يُعد هذا المشروع رمزا للطموح السعودي في الدمج بين الرياضة والهندسة المعمارية والابتكار، ليكون أكثر من مجرد ملعب — بل معلماً حضارياً ومعلماً رياضياً.
استضافة كأس العالم 2034 ستضع الملعب ضمن الشبكة الرياضية العالمية، ما يعزز مكانة نيوم كمركز دولي ليس فقط لسياحة المستقبل ولكن أيضاً للرياضة.
كذلك، التصميم الفريد والارتفاع الكبير يُضفيان تجربة مشاهدة غير مسبوقة، ما قد يجذب جمهوراً من داخل وخارج المملكة.
استاد نيوم سيُصبح معلماً رياضياً استثنائياً، يجمع بين الابتكار المعماري، والطاقة المستدامة، والمكانة الرياضية العالمية. إذا نجحت المملكة في تنفيذ المشروع وفق الجدول والرؤية المعلنة، فسيكون ليس فقط ملعباً، بل رمزاً لمرحلة جديدة في الرياضة والبنية التحتية في المنطقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق