وصول نعش اسماعيل هنية إلى العاصمة القطرية (قناة الجزيرة)

 





 

 

(أ ف ب) –

وصل إلى العاصمة القطرية الخميس نعش رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية الذي اغتيل في طهران فجر الاربعاء في ضربة ن سبت إلى إسرائيل، بحسب ما ذكرت قناة الجزيرة القطرية.

واغتيل هنية مع مرافقه الشخصي في مكان إقامته في العاصمة الإيرانية طهران، في ضربة ن سبت إلى إسرائيل.

وشاركت حشود ضخمة في مراسم شعبية لتشييعه صباح الخميس في العاصمة الإيرانية، حيث أم المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي المصل ين في جنازة هنية في جامعة طهران، وحمل المشيعون صور رئيس المكتب السياسي لحماس وأعلاما فلسطينية.

وعقب صلاة الجمعة، من المقرر أن يوارى هنية الثرى في قطر التي كانت مقر إقامته مع أعضاء آخرين في المكتب السياسي لحماس، بعد الصلاة عليه في مسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب، أكبر مساجد الدوحة.

ويثير اغتيال الزعيم السياسي لحركة حماس البالغ 61 عاما والذي كان يعيش في المنفى في قطر، وكذلك اغتيال إسرائيل القائد العسكري في حزب الله اللبناني فؤاد شكر في بيروت الثلاثاء، مخاوف من توسع النزاع الدائر منذ نحو عشرة أشهر في قطاع غزة بين إسرائيل، العدو اللدود لإيران، وحركة حماس وحزب الله المدعومين من طهران.


إطلاق الدورة الـ5 لبرنامج “مؤازرة” لدعم حوالي 160 مشروعا

 


أطلقت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني الدورة الخامسة لبرنامج “مؤازرة” لسنة 2024، الذي يهدف إلى تمويل المشاريع التنموية لصالح الجمعيات والشبكات الجمعوية والتعاونيات العاملة في قطاع الاقتصاد الاجتماعي والتضامني.

وذكر بلاغ للوزارة أنه ” خلال الدورة الخامسة، تعقد الوزارة شراكة مع مجلسي جهات فاس – مكناس، والشرق، ولأول مرة، مع مجلس جهة طنجة – تطوان – الحسيمة. وستمكن هذه الشراكات من دعم حوالي 160 مشروعا موزعا على الجهات 12 للمملكة”.

كما سيستفيد كل حامل مشروع مقبول من دعم مالي يصل إلى 49.000 درهم، بالإضافة إلى مواكبة لهذا المشروع.

وأضاف المصدر ذاته أن وقع هذه الدورة سيكون إيجابيا بخصوص التشغيل، حيث يتوقع الحفاظ على حوالي 6.000 منصب شغل وخلق 3.000 منصب شغل جديد.

وقد حقق برنامج “مؤازرة” نجاحا ملحوظا في دوراته الأربع السابقة، إذ تم تمويل 414 مشروعا، واستثمار إجمالي بقيمة 19.2 مليون درهم والحفاظ على 13.800 منصب شغل وخلق 8.300 منصب شغل جديد لفائدة 52.506 مستفيد، منهم 62 في المئة نساء، مع تنفيذ 52 في المائة من المشاريع بالوسط القروي.

ودعمت الدورات الأربع السابقة قطاعات متنوعة منها الصناعة التقليدية، والسياحة، والفلاحة التضامنية، والمنتجات المحلية، ومشاريع ثقافية، بالإضافة إلى مشاريع في مجالات الصحة، والتعليم، وحماية البيئة، والطاقات المتجددة، علاوة على تثمين الموارد الطبيعية المحلية.

ويندرج برنامج “مؤازرة” في إطار برامج الدعم المالي والتقني لوزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، والذي يهدف إلى مواكبة الفاعلين في قطاع الاقتصاد الاجتماعي والتضامني من أجل تطوير مشاريعهم.

وعليه، فإن حاملي المشاريع مدعوون إلى وضع ملفاتهم على المنصة الرقمية “/https://mtaess.gov.ma/moazara-5، وذلك إلى غاية 30 غشت 2024.


العدالة و التنمية تحذر من فتح محل لبيع المشروبات الكحولية بإقليم خريبكة

 





توصلت النائبة البرلمانية عن المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية، "ثورية عفيف"، بجواب من وزارة الداخلية عن سؤال كتابي متعلق بخطورة فتح محل لبيع المشروبات الكحولية وسط الأحياء السكنية في منطقة أولاد عبدون بإقليم خريبكة.

وأشارت وزارة الداخلية إلى أنها توصلت بطلب ترخيص لفتح محل لبيع المشروبات الكحولية والممزوجة بالكحول تقدم به الممثل القانوني للشركة يوم 9 فبراير 2024.

وأوردت الوزارة، في ذات الجواب، أن المصالح المعنية لازالت تباشر المساطر المرتبطة بدراسة الطلب والتي لم تكتمل بعد.

وأوضحت، في ذات السياق، أن المسافة الدنيا التي تفصل مكان البيع عن الأماكن التي يجب فيها مراعاة الحشمة والوقار، وفق قرار عاملي وقانوني للترخيص من أجل الاتجار في المشروبات الكحولية أو الممزوجة بالكحول في إقليم خريبكة، محددة في 150 متر على الأقل.

وكانت الكتابة الإقليمية للشبيبة العدالة والتنمية في إقليم خريبكة قد أكدت رفضها لفتح أي محل لبيع المشروبات الكحولية أو الممزوجة بالكحول قرب الأماكن التي يجب فيها مراعاة الحشمة والوقار اللازمين.


أخنوش يحل بنواكشوط لتمثيل جلالة الملك في حفل تنصيب الرئيس ‏الموريتاني ‏

 


حل رئيس الحكومة السيد عزيز ‏أخنوش ، اليوم ‏الخميس بنواكشوط ، لتمثيل صاحب الجلالة الملك محمد ‏السادس، في ‏حفل تنصيب الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، ‏الذي أعيد انتخابه لولاية ‏ثانية.

كان في استقبال رئيس الحكومة بمطار نواكشوط الوزير الأول  ‏‏الموريتاني السيد محمد ولد بلال مسعود وكذا  سفير المملكة  بموريتانيا السيد حميد شبار.‏

يذكر أن محمد ولد الشيخ الغزواني حسم الفوز بولاية ثانية كرئيس للبلاد، ‏منذ الجولة الأولى بعد ‏حصوله على ما نسبته  56.12 في المائة من ‏أصوات الناخبين الموريتانيين في الاقتراع الرئاسي الذي جرى يوم 29 يونيو الماضي.‏


تقرير أممي: المعتقلون الفلسطينيون الذين تحتجزهم إسرائيل يتعرضون للتعذيب وسوء المعاملة

 




يتعرض المعتقلون الفلسطينيون الذين تحتجزهم إسرائيل للتعذيب وسوء المعاملة منذ 7 أكتوبر من العام الماضي، بحسب تقرير صدر يوم الأربعاء عن مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان. وكشف التقرير أن إسرائيل اعتقلت آلاف الفلسطينيين، من بينهم مقاتلون وأفراد من الطواقم الطبية ومرضى وسكان فارون، وسط الصراع في غزة. وأشار التقرير إلى أن هناك أطفال من بين المعتقلين، اح تجزوا أحيانا مع آخرين بالغين، دون إطلاعهم على أسباب واضحة لاحتجازهم أو السماح لهم بالحصول على تمثيل قانوني. ووصفت شهادات المعتقلين ظروفا مروعة، بما في ذلك الاحتجاز في مرافق تشبه الأقفاص، وتعصيب العينين لفترات طويلة، والحرمان من الطعام والنوم والماء، والانتهاكات البدنية مثل الصدمات الكهربائية والحرق بالسجائر. وهناك أيضا تقارير عن تعرض المعتقلين لإطلاق الكلاب عليهم والإيهام بالغرق والعنف الجنسي والجنساني. وذكر التقرير أنه منذ 7 أكتوبر، لقي ما لا يقل عن 53 معتقلا مصرعهم في الحجز الإسرائيلي. وقد تم منع اللجنة الدولية للصليب الأحمر من الوصول إلى المنشآت التي ي حتجزون فيها، ولم تقدم إسرائيل أي معلومات بشأن مصير العديد من المعتقلين. وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إن التقرير يشير إلى "مجموعة من الأفعال المروعة" التي انتهكت القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي. ودعا تورك إلى الإفراج الفوري عن جميع الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في غزة والإفراج عن جميع الفلسطينيين الذين تعتقلهم إسرائيل تعسفا. كما شدد على الحاجة إلى إجراء تحقيقات فورية ومستقلة ونزيهة وشفافة في انتهاكات حقوق الإنسان هذه لضمان المحاسبة.


عندما تحرك الديون الاقتصاد!

 



 


 

 

شكل تراجع الحاجة التمويلية للاقتصاد الوطني بشكل كبير في سنة 2023، إحدى النقاط البارزة التي أشار إليها التقرير السنوي لبنك المغرب، حيث انخفضت من 47,3 مليار درهم قبل سنة، إلى 9 مليار درهم. ووفقا للبنك المركزي، فإن هذا هو "أدنى مستوى تسجله منذ سنة 2008". بمعنى آخر، يعد هذا أفضل أداء يحققه الاقتصاد المغربي في هذا المجال منذ 16 سنة، وإن كان ذلك علامة جيدة من حيث الظاهر، ولكن إذا نظرنا بشكل أكثر وضوحا، فإننا نستخلص بالتأكيد أن سوق الديون هو الذي يحرك الاقتصاد الوطني بشكل كبير. وبالفعل، وبحسب أرقام بنك المغرب، فقد تمت "تغطية الحاجة التمويلية للاقتصاد بشكل أساسي من خلال إصدار سندات دين بقيمة 23,9 مليار درهم، وعن طريق الاستثمارات في أسهم المقاولات المقيمة (10 مليار درهم) والقروض الخارجية (5,5 مليار درهم)".

(ليزانسبيراسيون إيكو)


الحكومة في مواجهة طلبة الطب.. أزمة تفاقم علل الجسم الطبي

 


 

 


يحيط غياب اليقين التام بمستقبل عدة آلاف من طلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة، وفي حين تقول الحكومة أنها استجابت بشكل إيجابي لجميع مطالب الطلبة، فإنهم - أي الطلبة- رغم رفضهم عرض السلطة التنفيذية، فقد انتهى بهم الأمر إلى مقاطعة الامتحانات الاستدراكية. وإن كان هذا الوضع يثير مخاوف بشأن عواقب هذه المواجهة على كليات الطب خلال الدخول الجامعي المقبل، لكنه وقبل كل شيء يثير مخاوف بشأن أداء قطاع الصحة إجمالا، الذي يعاني مسبقا من خصاص في اليد العاملة.

(لوبينيون)

بنك المغرب.. تراجع الحاجة إلى التمويل إلى أدنى مستوى منذ 2008

 




 

 

أكد بنك المغرب أن حاجة الاقتصاد الوطني إلى التمويل تراجعت بشكل ملموس، خلال سنة 2023، منتقلة من 47,3 مليار درهم سنة 2022 إلى 9 مليارات درهم، وهو أدنى مستوى لها منذ 2008. وأوضح البنك المركزي، في تقريره السنوي حول الوضع الاقتصادي والنقدي والمالي برسم سنة 2023، أن هذا التطور يعزى إلى ارتفاع الاستثمار بنسبة 4,6 في المائة إلى 421,7 مليارا أو 28,8 في المائة من الناتج الداخلي الإجمالي، بالموازاة مع ارتفاع الادخار الوطني بنسبة 16 في المائة إلى 412,7 مليارا، أي ما يعادل 26,2 في المائة من الدخل الوطني الإجمالي المتاح.

(البيان)


قضية الصحراء.. ما الذي تغير مع الموقف الفرنسي الجديد

 


 



 

من اليوم فصاعدا، فإن مخطط الحكم الذاتي "يشكل الأساس الوحيد للتوصل إلى حل سياسي عادل ودائم ومتفاوض بشأنه، وفقا لقرارات مجلس الأمن". والرسالة التي بعث بها الرئيس إيمانويل ماكرون إلى جلالة الملك، بمناسبة عيد العرش، توضح بشكل قاطع الموقف الفرنسي من هذه القضية. كما تعكس الرسالة تطور هذا الموقف، على الرغم من دعم فرنسا لمخطط الحكم الذاتي منذ عدة سنوات. ومنذ أن وضع المغرب هذا المخطط سنة 2007، تعتبر باريس أنه يشكل "أساسا جديا وذا مصداقية لحل هذا النزاع". لقد تركت هذه الصيغة الباب مفتوحا، دون أن تستبعد بشكل نهائي الخيارات المحتملة الأخرى لحل هذا النزاع المصطنع. بيد أنه مع هذا الموقف الجديد، فقد اختارت فرنسا الوضوح. ولم يعد مخطط الحكم الذاتي أساسا جديا فقط، بل "الأساس الوحيد للتوصل إلى الحل السياسي".

(ليكونوميست)