رافايل نادال يعلن الاعتزال بعد كأس ديفيس

 


أعلن نجم كرة المضرب الإسباني رافايل نادال، الخميس، أنه سيعتزل اللعبة بعد نهائيات كأس ديفيس للمنتخبات ، المقررة في مالقا شهر نونبر المقبل .

 وقال نادال (38 عاما)، حامل لقب 22 بطولة كبرى في شريط فيديو على حسابه "حان الوقت لوضع حد لمسيرة طويلة وناجحة جدا لدرجة لم أكن أتوقعها. أنا متحمس جدا أن تكون دورتي الاخيرة في نهائيات كأس ديفيس حيث أمثل بلدي".

  وكان نادال قد سيطر على كرة المضرب العالمية لسنوات رفقة السويسري المعتزل روجيه فيدرر، والصربي نوفاك ديوكوفيتش. وحقق هذا الثلاثي سويا لقب 66 بطولة كبرى.

  وتابع نادال الذي أحرز لقب كأس ديفيس مع إسبانيا عام 2004 عندما كان بعمر الثامنة عشرة، وهو الأول من أصل أربعة آخرها في 2019  "الحديث عن فريقي صعب نوعا ما لأنه كان جزءا من حياتي، ليسوا مجرد زملاء عمل بل أصدقاء. وقفوا بجاني في كل اللحظات التي كنت بحاجة اليهم. لحظات صعبة ولحظات جميلة".

   وتلعب إسبانيا في ربع نهائي كأس ديفيس مع هولندا في 19 نونبر  المقبل، وبحال فوزها تواجه المتأهل بين ألمانيا وكندا، فيما يقام النهائي في 24 من نفس الشهر.


البنك الأوروبي للاستثمار يرغب في الإسهام في تمويل مشاريع تنموية بالمغرب

 


أعرب نائب رئيس البنك الأوروبي للاستثمار، لوانيس تساكيريس، اليوم الخميس بالرباط، عن رغبة البنك في المساهمة في تمويل مشاريع تنموية بالمغرب، تماشيا مع الأولويات الاجتماعية والاقتصادية للمملكة.

   وذكر بلاغ لوزارة الاقتصاد والمالية، أن السيد تساكيريس، الذي يقوم بزيارة رسمية للمغرب في إطار تعزيز شراكة البنك الأوروبي للاستثمار مع المملكة، عبر أيضا خلال مباحثات أجراها مع وزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح، عن عزم البنك على إعطاء مزيد من الدينامية لعلاقات التعاون مع المغرب.

   من جانبها، أكدت السيدة فتاح على أهمية الشراكة الاستراتيجية التي تعزز علاقات التعاون بين المغرب والبنك الأوروبي للاستثمار، مبرزة مرونة الاقتصاد الوطني بفضل الإصلاحات المنجزة تحت القيادة المستنيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.

   وأشادت الوزيرة أيضا بالمستوى المُرضي لالتزامات البنك تجاه المغرب، وهو ما يدل على الاهتمام الخاص الذي يوليه للمملكة.

   وخلص البلاغ إلى أن المحادثات ركزت، بعد ذلك، على دعم البنك لمسار التنمية في المغرب وبرنامجه الإصلاحي الطموح، لا سيما المشاريع المتعلقة بالبنية التحتية.


مراكش .. التوقيع على أربع اتفاقيات في مجال الهيدروجين الأخضر

 


تم، بمراكش، التوقيع على أربع اتفاقيات تتعلق بمجال الهيدروجين الأخضر، وذلك على هامش النسخة الرابعة للقمة العالمية للهيدروجين الأخضر. وتهدف هذه الاتفاقيات إلى تعزيز التعاون بين الفاعلين العموميين والخواص، على المستوى الوطني والدولي، من أجل تسريع تنمية المشاريع المندمجة في قطاع الهيدروجين الأخضر بالمغرب. كما تتعلق بتنزيل حلول مبتكرة لإنتاج ونقل وتخزين هذه الطاقة النظيفة، وكذا تعزيز القدرات الصناعية والتكنولوجية اللازمة لقدرتها التنافسية.

(ليبراسيون)


قافلة طبية مغربية أمريكية تحط الرحال بالداخلة لإجراء نحو 100 عملية جراحية في مختلف التخصصات

 


حطت قافلة طبية مغربية أمريكية الرحال بجهة الداخلة وادي الذهب لإجراء نحو 100 عملية جراحية في مختلف التخصصات، وذلك في الفترة الممتدة من 6 إلى 12 أكتوبر الجاري. وأعطيت الانطلاقة الرسمية لهذه القافلة الطبية والجراحية على مستوى المستشفى الجهوي الحسن الثاني بالداخلة بهدف تقديم خدمات طبية وجراحية متخصصة، مع تركيز الاهتمام على المرضى الذين يعانون من مشاكل صحية تتطلب تدخلات جراحية.

(لوبينيون)


مندوبية “لحليمي” ترسم ملامح الاقتصاد الوطني

 


أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأنه من المتوقع أن يحقق الاقتصاد الوطني نموا قدره 2,5 في المائة خلال الفصل الرابع من عام 2024، على أساس سنوي، عوض 2,8 في المائة المرجح تحقيقها خلال الفصل الثالث. وأوضحت المندوبية، في موجز الظرفية الاقتصادية للفصل الثالث من 2024 والتوقعات بالنسبة للفصل الرابع، أن “سيناريو هذا النمو يستند، بالأساس، إلى تطور أكثر اعتدالا للطلب في الفصل الأخير من عام 2024. وترتبط المخاطر المتعلقة بهذا السيناريو بشكل أساسي بتطور الصادرات”.

(رسالة الأمة)

الدخول البرلماني .. رهانات وتحديات تنتظر النواب والمستشارين في السنة التشريعية الرابعة

 


يأتي الدخول البرلماني لهذه السنة في سياق زمني محاط بالكثير من التحديات الداخلية والخارجية. وأكد عتيق السعيد، أستاذ القانون العام والعلوم السياسية بجامعة القاضي عياض بمراكش، أن المؤسسة البرلمانية يجب أن تبقى فاعلا أساسيا في عملية التنمية من خلال تجويد وتسريع الإنتاج التشريعي للقوانين ومراقبة العمل الحكومي وتقييم السياسات العمومية. وأضاف الجامعي، في حوار مع اليومية، أن نجاح الإصلاحات الجديدة التي ستنخرط فيها المملكة مرهون بتجاوز معضلة غياب البرلمانيين.

(رسالة الأمة)

مؤسسة علمية مغربية تطور اختبارا جديدا لتشخيص جدري القردة

 


أعلنت المؤسسة المغربية للعلوم المتقدمة والابتكار والبحث العلمي التابعة لجامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية، بابن جرير (إقليم الرحامنة)، أن الطقم الجديد للتشخيص “UM6P-MAScIR MPOX qPCR” أصبح جاهزا للتسويق في المغرب وإفريقيا. وتم اعتماد هذا الاختبار، الذي طوره فريق بالمركز المتخصص في أطقم التشخيص والأجهزة الطبية التابع للمؤسسة المغربية للعلوم المتقدمة والابتكار والبحث العلمي، سريريا من قبل المعهد الوطني للبحث الطبي البيولوجي بكينشاسا بجمهورية الكونغو الديمقراطية وسجل لدى مديرية الأدوية والصيدلة التابعة لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية.

(بيان اليوم)


الدعوة بطنجة لإحداث منصة إقليمية لتطوير الاقتصاد الأزرق بإفريقيا

 


دعا وزراء وممثلو الدول الإفريقية والمنظمات الدولية المشاركون في الدورة الثالثة من المؤتمر الوزاري رفيع المستوى حول مبادرة “الحزام الأزرق”، إلى إحداث منصة إقليمية مخصصة لتعزيز التدبير المستدام للمحيطات وتطوير الاقتصاد الأزرق بإفريقيا. وجاء في إعلان طنجة، الذي توج أشغال هذا الاجتماع الوزاري رفيع المستوى واعتمده رؤساء الوفود المشاركة وممثلو المنظمات الدولية، أن هذه المنصة تسعى لأن تشكل فضاء للحوار الدائم بين الأطراف الإفريقية المتدخلة وشركائهم الدوليين، وهي تهدف إلى النهوض بالتدبير المندمج للموارد البحرية ودعم إحداث فرص الشغل المستدامة في قطاع الاقتصاد الأزرق.

(بيان اليوم)


سفير دولة فلسطين بالرباط: المغرب بقيادة جلالة الملك له دور كبير في دعم القضية الفلسطينية في المحافل الدولية

 


أكد سفير دولة فلسطين بالرباط، جمال الشوبكي، أن المملكة المغربية لها دور هام وكبير في دعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال. وأوضح السفير الفلسطيني، في حوار مع اليومية، أن هذا الدور “متواصل” منذ عهد جلالة المغفور له محمد الخامس طيب الله ثراه، وصولا لعهد صاحب الجلالة الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس، التي تعمل على دعم مؤسسات القدس بالتنسيق الكامل مع القيادة الفلسطينية، بالإضافة الى الدعم السياسي الذي تقدمه المملكة في المحافل الدولية لنضال الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة. وذكر بموقف جلالة الملك، في خطابه الأخير لعيد العرش، والذي قال فيه إن “تفاقم الأوضاع بالمنطقة يتطلب الخروج من منطق تدبير الأزمة، إلى منطق العمل على إيجاد حل نهائي لهذا النزاع”.

(الاتحاد الاشتراكي)