تغلب الرجاء الرياضي على ضيفه الوداد الرياضي، بهدف دون مقابل

 






تغلب الرجاء الرياضي على ضيفه الوداد الرياضي، بهدف دون مقابل، في المباراة التي جمعت بين الطرفين يومه الأحد، برسم الجولة 29 من البطولة الاحترافية ''إنوي''.

وباشر الفريق الأخضر بتهديد مرمى الوداد بواسطة هجمات، كانت أبرزها عن طريق مهدي موهوب في الدقيقة 2.

وجاء الرد بعد دقائق من طرف كتيبة عزيز بنعسكر، لكن بدون أي تغيير على مستوى النتيجة، لينتهي الشوط الأول بلا غالب ولا مغلوب.

وبعد الاستراحة، حاول رفاق أنس الزنيتي افتتاح التسجيل في أكثر من مناسبة، لكن يوسف المطيع نجح في الحفاظ على نظافة شباكه.

وفي الوقت بدل الضائع د90+2، تمكن الرجاء من تسجيل أولى أهداف المباراة عن طريق آدم النفاتي، من كرة ثابتة.

وبهذا الفوز يحتل الرجاء الصدارة برصيد 69 نقطة، وبفارق نقطة واحدة عن الجيش الملكي، بينما يتواجد الوداد في المرتبة السابعة برصيد 41 نقطة


بعد عودة الملاحة الجوية الدولية بمطار بني ملال و استقبال اول رحلة من ميلانو "عادل البركات" رئيس مجلس جهة بني ملال خنيفرة "سنعمل على اخراج الخطوط الجوية الوطنية قريبا لتربط مدينة بني ملال بالمدن الكبرى ".

 






جائزة الحسن الثاني لفنون الفروسية التقليدية: عبد الغني بنخدة من جهة بني ملال-خنيفرة (عمالة بني ملال) يكتفي بالبرونز

 




فازت سربة المقدم رشيد سكاس من جهة الدار البيضاء-سطات (عمالة برشيد)، اليوم الأحد، بلقب الدورة الـ 23 لجائزة الحسن الثاني لفنون الفروسية التقليدية (التبوريدة)، برسم بطولة المغرب لفئة الكبار لسنة 2024، التي أقيمت بدار السلام بالرباط من 27 ماي المنصرم إلى 2 يونيو الجاري.

و تصدرت سربة المقدم رشيد سكاس في هذا الحدث الرياضي، المنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، قبل سربة المقدم شرف البحراوي من جهة مراكش-آسفي (عمالة مراكش) التي فازت بالميدالية الفضية، وسربة المقدم عبد الغني بنخدة من جهة بني ملال-خنيفرة (عمالة بني ملال)

 الحائزة على الميدالية البرونزية.

وتبلغ قيمة جوائز هذه الدورة مليون و802 ألف درهم، منها مليون و550 ألف درهم لفئة الكبار و252 ألف لفئة الشبان.

وكان لقب الدورة الـ 22 لجائزة الحسن الثاني لفنون الفروسية التقليدية في فئة الكبار قد عاد لسربة المقدم حارث اليوسفي من جهة الدار البيضاء-سطات (عمالة الجديدة).



الريال يحتفل في انتظار امبابي

 





ريال مدريد الإسباني المتوج بطلاً لأوروبا للمرة الـ15،ينهي موسماً ناجحاً آخر، بعد إحرازه بطولة إسبانيا أيضاً الشهر الماضي، لكن احتفالات أنصاره ستستمر مع اقتراب موعد الإعلان عن صفقة انضمام النجم الفرنسي كيليان مبابي مطلع الأسبوع المقبل على الأرجح.

الشبيبة التجمعية بجهة بني ملال خنيفرة تواصل سلسلة لقاءاتها التواصلية حول الحصيلة الحكومية

 




تواصل الشبيبة التجمعية بجهة بني ملال خنيفرة سلسلة لقاءاتها التواصلية بجهة بني ملال خنيفرة للتعريف بالحصيلة الحكومية المرحلية، وذلك بعد تنظيم لقاء تواصلي ناجح بمدينة خريبكة حول موضوع" 30 شهرا الإنجازات لتجاوز عشر سنوات من الإخفاقات"، وبعد نجاح اللقاء التواصلي بالفقيه بن صالح حول موضوع "التدبير الحكومي من زمن الشعارات إلى مرحلة الإنجازات"

 

حيث نظمت التمثيلية الإقليمية للشبيبة التجمعية ببني ملال أمس السبت لقاءً تواصلياً، لمناقشة دور الأسرة في السياسات الحكومية لبناء مجتمع متضامن و متماسك.


وقد شارك في تأطير اللقاء نخبة من السياسيين و ممثلي الشبيبة التجمعية بالإقليم، بالإضافة إلى عدد من الأساتذة الجامعيين الذين تناولوا موضوع مركزية الأسرة من منظور أكاديمي، مسلطين الضوء على إنجازات الحكومة في تعزيز الدولة الإجتماعية و تقليص الفوارق السوسيومجالية.


وأبرز المشاركون جهود الحكومة في دعم الأسر المحتاجة من خلال برامج الدعم الإجتماعي و تقديم المساعدات المالية للأسر ذات الدخل المحدود، مشيرين إلى أن هذا الدعم يلعب دوراً حاسماً في تخفيف الأعباء الإقتصادية و تحسين مستوى معيشة الأسر، لاسيما في ظل الإرتفاع المتزايد للأسعار.


كما تطرق المتدخلون في اللقاء إلى جهود الحكومة في تعزيز الرعاية الصحية و رعاية الأمومة و الطفولة، و توفير السكن اللائق للأسر الفقيرة، مما يسهم في توفير بيئة معيشية مستقرة.

ثمانون في المائة من المغاربة يتواصلون عبر التطبيقات

 





 سجلت دراسة حديثة أجرتها مؤسسة “سونيرجيا”، ارتفاع مستوى استعمال المغاربة لمختلف وسائل التواصل الاجتماعي في السنوات الخمس الأخيرة، مع انخفاض طفيف بين هذه السنة والعام الماضي. ووفقا للدراسة ذاتها، فإن نسبة استعمال وسائل التواصل الاجتماعي من قبل المغاربة انتقلت من 73 في المئة في 2020 إلى 80 في 2024، مع العلم أنه سجل مستوى قياسيا العام الماضي، عندما بلغت هذه النسبة 82 في المئة. وما يزال تطبيق “واتساب” يسيطر على المركز الأول في تطبيقات التواصل التي يستعملها المغاربة إذ صرح 76 في المئة أنهم يستخدمونه، علما أنه انتقل من 65 في المئة في 2020، إلى 84 في المئة في 2021، و82 في المئة في 2022، قبل أن يتراجع في 2023 إلى 75 في المئة.

(الصباح)


منتجات القنب الهندي بالصيدليات

 



 

 يرتقب أن ينطلق، ابتداء من منتصف يونيو القادم، عرض منتجات القنب الهندي المنتجة بشكل قانوني للبيع بالصيدليات في المغرب سواء تعلق الأمر بالمكملات الغذائية أو مواد التجميل. وسيقتصر توزيع وبيع هذه المنتجات في الصيدليات في مرحلة أولى، وذلك حفاظا على المراقبة والتتبع. وقد شكل معرض الفلاحة الأخير بمكناس فرصة أمام عدد من التعاونيات والشركات المرخصة لعرض منتوجاتها المستخلصة من القنب الهندي بعد أن منحت قبل أشهر عدة تراخيص تتيح لأصحابها تحويل وتصنيع النبتة، وتسويق وتصدير منتجاتهم لأغراض طبية وصيدلية وصناعية. وأكدت وكالة تقنين أنشطة القنب الهندي أن 42 منتوجا للقنب الهندي تم إنتاجها انطلاقا من إنتاج قانوني سنة 2023، وتم وضعه للتسجيل لدى مديرية الأدوية والصيدلة التابعة لوزارة الصحة من طرف 3 فاعلين وتعاونية للتحويل، ويتعلق الأمر بـ11 منتوجا تجميليا وللنظافة الجسدية، و31 منتجا مكملا غذائيا.

 (الأحداث المغربية)


ضخ ملايير في الميزانية.. جدل سياسي

 




 

 من المرتقب أن تلجأ الحكومة للمرة الثالثة، لخيار ضخ اعتمادات مالية في الميزانية العامة، مفضلة هذا الخيار على الخيار الذي تدعو إليه المعارضة بتقديم مشروع قانون مالية تعديلي. وحسب إفادات حصلت عليها اليومية، فإن أعضاء لجنة المالية والتنمية الاقتصادية بمجلس النواب ا ستدعوا لعقد اجتماع مع فوزي لقجع، الوزير المكلف بالميزانية يوم الإثنين القادم، تكون غايته إخبارهم بنية الحكومة بفتح هذه الاعتمادات الجديدة، التي لم يكشف لحد الساعة عن حجمها وعلى القطاعات التي ستخصص لها، فيما يرتقب أن يقوم لقجع بالعملية نفسها يوم الثلاثاء القادم بلجنة المالية والتخطيط والتنمية الاقتصادية بمجلس المستشارين. وتوجد الحكومة في وضعية التزام بتنفيذ اتفاق الحوار الاجتماعي، الذي قررت فيه بمعية المركزيات النقابية بزيادة عامة في أجور الموظفين، فضلا عن الزيادات المقررة تبعا للحوارات القطاعية، وهو الأمر الذي لم يكن من مشتملات القانون المالي للسنة الحالية.

(الأحداث المغربية)


شراكة “جوهرية” مع كوريا، في إطار الأجندة الافريقية





أكد وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الأحد بسيول، أن المغرب مستعد وقادر على المساهمة في شراكة جوهرية وعملية مع كوريا، تندرج في اطار الأجندة الطموحة لافريقيا، مع ملاءمتها للاحتياجات والتحديات المحددة للبلدان الافريقية”.

وقال السيد بوريطة، خلال اجتماع وزاري نظم في إطار أشغال الدورة الأولى للقمة الكورية-الافريقية، إن المغرب، الذي جعل من التعاون والتضامن جنوب – جنوب ركيزة استراتيجية لسياسته الخارجية، أطلق عدة مبادرات في مجالات رئيسية وذات أولوية للقارة، لاسيما تغير المناخ، والأمن الغذائي، والصحة، والبنية التحتية للاتصالات.

وأشار في هذا السياق إلى المبادرة الملكية لتعزيز ولوج بلدان الساحل إلى المحيط الأطلسي، الرامية لإتاحة الطرق والموانئ، وشبكات السكك الحديدية بالمملكة لدول الساحل غير المطلة على المحيط، ومبادرة الدول الافريقية الأطلسية، التي تهدف إلى هيكلة فضاء جيوستراتيجي، وتوحيد بلدانه حول أهداف وإجراءات مشتركة، ومشروع خط أنبوب الغاز الأطلسي المغرب – نيجيريا الذي يشكل رافعة حقيقية للتكامل الاقليمي.

وأضاف الوزير أنه في مجال الأمن الغذائي، يساهم المغرب في ضمان الولوج إلى محاصيل مستقرة ومنتظمة بافريقيا، من خلال تطوير العديد من وحدات إنتاج الأسمدة، مبرزا أنه على مستوى التعاون التقني، قدمت المملكة أزيد من 12 ألف منحة دراسية للطلبة والأطقم التقنية الافريقية، مما مكنهم من متابعة الدراسة في الجامعات والمؤسسات المتخصصة المغربية.

من جهة أخرى أكد السيد بوريطة أن البلدان الافريقية “منفتحة وترغب في ارساء شراكة متبادلة المنفعة مع كوريا”، وهي شراكة لصالح تنمية الاقتصاد، لكنها يجب أن تكون مرتكزة حول الشعوب، لا سيما من خلال تعزيز أسس الصحة العمومية والتعليم، فضلا عن تكوين ذو جودة عالية للموارد البشرية.

وسجل الوزير أن الأمر يتعلق بـ”شراكة تحفز التجارة والاستثمار، وتعزز البنية التحتية، مع الاستثمار في المجالات الصاعدة، من قبيل الابتكار، والتكنولوجيا، والتحول الرقمي، فضلا عن الاقتصاد الأخضر والأزرق”.

واعتبر السيد بوريطة أنه من أجل تعزيز فوائد الشراكة الكورية الافريقية، يتعين أن يحظى التعاون الثلاثي باهتمام خاص، مع مشاركة أكبر للوكالة الكورية للتعاون الدولي، مسجلا أن الأمر يتعلق بقناة مفيدة حيث يساهم جميع الشركاء بمعارفهم وخبراتهم، مما يشجع الابتكار والإبداع المشترك، ويقود للمنافع المتبادلة.

وأشار أيضا إلى أنه لا يزال هناك الكثير يتعين القيام به لتحرير الإمكانات الكاملة للشراكة الافريقية الكورية، لافتا إلى أنه على الرغم من أن المساعدة الكورية في التنمية قد ارتفعت، إلا أن الاستثمار الأجنبي المباشر لكوريا لصالح افريقيا يمثل 1,5 بالمائة من إجمالي الاستثمارات الدولية للبلد.

وأوضح السيد بوريطة أنه على الصعيد التجاري، تظل التجارة الكورية مع افريقيا منخفضة نسبيا من حيث القيمة المطلقة، رغم أنها ارتفعت بأكثر من 150 بالمائة منذ 2015، وهو اتجاه يتعين استغلاله لصالح الاستدامة، مذكرا أنه بحلول سنة 2030، من المتوقع أن تمثل افريقيا أكثر من 6,7 مليار دولار من مجموع نفقات المستهلكين والشركات.

وبحسب السيد بوريطة فإنه مع توقع بلوغ الانتاج الاقتصادي لافريقيا 29 مليار دولار بحلول سنة 2050، يتعين على القطاع الخاص، الافريقي والكوري، الاستفادة من الفرص المهمة الحالية لتطوير أو توسيع أنشطتهما بافريقيا.

كما أشاد بتنظيم الدورة الأولى من القمة الكورية-الإفريقية، واصفا الحدث بـ”اللحظة التاريخية والخطوة المهمة نحو تنسيق أوثق مع بلد صديق، كوريا، التي أثبتت أنها شريك ذو مصداقية بالنسبة للبلدان الافريقية، وأبدت اهتماما صادقا بالتعاون في احترام مع الأفارقة، وأثبتت قدرتها على المساهمة في إرساء مسار مبتكر للتنمية المشتركة في افريقيا، الشيء الذي توليه المملكة المغربية، وصاحب الجلالة الملك محمد السادس، أهمية كبيرة”.

وفيما يتعلق بشعار هذه القمة الأولى “المستقبل الذي نبنيه سويا: النمو المشترك، والاستدامة والتضامن”، اعتبر الوزير أنه يعكس مجموعة من التطلعات القوية والمشتركة الرامية على الخصوص لتحقيق التنمية المستدامة، مع الأخذ بعين الاعتبار الاحتياجات الإنسانية وحدود الطبيعة، لتحقيق نمو شامل لا يستثني أحدا، والنهوض بالتعاون العملي الذي لا يقوم فقط على التضامن، بل أيضا على المسؤولية المشتركة والمنافع المتبادلة.

وخلص الوزير إلى أن افريقيا، على الرغم من التحديات الهائلة، سواء تعلق الأمر بالتأثير المتأخر لجائحة كوفيد، أو الاكراهات الاقتصادية، أو تغير المناخ، أو التوترات الجيوسياسية، تبقى مزدهرة كمحرك عالمي للنمو، لاسيما بفضل شبابها، مضيفا أن افريقيا في طور تغيير سريع، ويمكن أن تستفيد من شراكات مبتكرة لصالح الازدهار المشترك.