مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط تحسن رقم معاملاتها بنسبة 15 في المائة خلال النصف الأول من سنة 2024

 


بلغ رقم معاملات مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط 43.248 مليون درهم برسم النصف الأول من سنة 2024، بزيادة نسبتها 15 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها قبل سنة.

وأشار المكتب، في بلاغ له، إلى أن هذا الأداء يؤكد على صمود المجموعة في وجه تحديات السوق، معتمدة في ذلك على أسسها المتينة وعلى الطلب المكثف على منتجاتها.

وأوضح المصدر ذاته أن المكتب سجل خلال الفصل الثاني من سنة 2024 أداء ماليا قويا، محققا ارتفاعا في رقم معاملاته الصافي إلى 23.660 مليون درهم، مقابل 19.280 مليون درهم خلال الفصل ذاته من السنة الماضية.

ويعكس هذا النمو بنسبة 23 في المائة الظروف الجيدة للسوق، التي تميزت بانتعاش كبير في طلب العديد من المناطق المستوردة، فضلا عن استقرار أسعار المنتجات الفوسفاطية، مما ساهم في تعزيز ربحية المجموعة.

وبالموازاة مع ذلك، أفادت المجموعة بأنها كثفت جهودها الاستثمارية خلال الفصل الثاني من سنة 2024، حيث بلغت النفقات الرأسمالية 10.452 مليون درهم، مقابل 6.388 مليون درهم المعبأة خلال الفترة ذاتها من سنة 2023.

وتعكس هذه الزيادة التزام المجموعة المتواصل بتعزيز استدامتها ومساهمتها في الأمن الغذائي العالمي، مع الرفع من قدراتها الإنتاجية ودعم نموها على المدى الطويل، وبالتالي تعزيز مكانتها في السوق العالمية للفوسفاط.


بوريطة : المغرب مستعد لتقاسم تجربته مع أندونيسيا والدول الإفريقية طبقا للرؤية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس

 


أبرز ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، اليوم الاثنين ببالي، أن المملكة المغربية مستعدة لتقاسم تجربتها لتقوية أواصر الشراكة مع إندونيسيا والدول الإفريقية الصديقة، وذلك في إطار التعاون جنوب-جنوب والتعاون الثلاثي، طبقا للرؤية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله.

وأوضح السيد بوريطة، الذي يمثل جلالة الملك في أشغال منتدى إندونيسيا-إفريقيا، خلال افتتاح نسخته الثانية، أن هذا التعاون يمكن أن يشمل، على الخصوص، تفعيل المبادرة الملكية لتشجيع الربط بين بلدان الساحل والمحيط الأطلسي، بغية ربطها بالعالم الخارجي وتمكينها من استغلال شبكات الطرق والموانئ والسكك الحديدية بالمغرب، ومشروع خط الغاز بين نيجيريا والمغرب، الذي يعتبر رافعة أساسية لخلق ظروف النمو المشترك بالمنطقة الأطلسية.

وأضاف الوزير أن التعاون يمكن أن يهم مجال الأمن الغذائي وتطوير الزراعة الإفريقية وتحديثها، خاصة في ظل التجاذبات الجيوستراتيجية التي يعرفها العالم حاليا، وكذا الاستثمار في مجال الصحة والسيادة الصحية لارتباطهما الوثيق بالتطور الاقتصادي والاجتماعي للدول الإفريقية.

وأشار السيد بوريطة، بالمناسبة، إلى أن منتدى إندونيسيا-إفريقيا يعد نموذجا مثاليا للتعاون جنوب-جنوب، قادرا على المساهمة في رفع التحديات التي تواجه الطرفين عبر تجاوز الطرق الكلاسيكية للتعاون وإيجاد صيغ جديدة شاملة مبتكرة ومندمجة.

وأعرب، في هذا الصدد، عن الأمل في الرقي بهذا المنتدى ليكون فضاء حقيقيا لتنسيق الشراكة البناءة، وذلك من خلال تعزيز الاستثمارات الإندونيسية الإفريقية، وإقامة شراكات تعاون على المستوى الثنائي والثلاثي في قطاعات واعدة وحيوية، كالبنية التحتية والصناعة والتكنولوجيا والطاقات المتجددة والسياحة والذكاء الاصطناعي، وذلك لدفع عجلة التنمية وخلق مزيد من فرص العمل بالقارة.

كما عبر السيد بوريطة في ذات السياق عن التطلع لخلق منتدى اقتصادي، يعقد بشكل دوري، بمشاركة القطاع الخاص، والتعاون لرفع التحديات الكبيرة التي تواجه العالم بأسره، وخاصة تلك التي ترتبط بندرة المياه مما يشكل تهديدا خطيرا للتقدم والتطور الاقتصادي والاجتماعي وأمن واستقرار الدول، مذكرا في هذا الصدد بالخطاب الأخير لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، الذي أكد فيه جلالته على ضرورة تدبير الموارد المائية و"المزيد من الجهد واليقظة، وإبداع الحلول، والحكامة في التدبير".

ومن جانب آخر، أشاد الوزير بالتنظيم الجيد لهذا المنتدى، مبرزا أن الالتزام الراسخ للمغرب بالمشاركة في هذا الحدث ينبثق من الصداقة الوثيقة مع إندونيسيا، والتي يرعاها قائدا البلدين صاحب الجلالة الملك محمد السادس وفخامة الرئيس جوكو ويدودو، وكذا الأهمية التي يوليها المغرب لأمن واستقرار وتقدم القارة الإفريقية، وتقوية التعاون جنوب-جنوب.

وفي ما يتعلق بشعار المنتدى "روح مؤتمر باندونغ من أجل أجندة 2063 لأفريقيا"، أكد السيد بوريطة أنه يستمد إلهامه من روح هذا المؤتمر، الذي يعد حدثا مفصليا في مناقشة السلام وتعزيز التعاون الاقتصادي والثقافي بين البلدان الإفريقية والآسيوية.

ومن جانب آخر، أكد السيد بوريطة على مكانة إندونيسيا كقوة فاعلة ملتزمة بدعم الاستقرار والسيادة الوطنية والوحدة الترابية لكافة الدول الإفريقية، وحرصها على تعزيز الشراكة مع هذه الدول في إطار رابح - رابح، مما يُضفي قيمة بالغة على هذه الشراكة بهدف تحقيق التنمية والتقدم والرخاء لكلا الطرفين.


بعثة المنتخب الوطني بمطار طشقند الدولي بأوزبكستان

 




حلت بعثة المنتخب الوطني، في الساعات الأولى من يومه الاثنين بمطار طشقند الدولي بأوزبكستان، بعد رحلة جوية مباشرة امتدت لحوالي 9 ساعات انطلاقا من مطار الرباط سلا الدولي، للمشاركة في النسخة العاشرة من نهائيات كأس العالم التي ستجرى في الفترة الممتدة ما بين 14 شتنبر و6 أكتوبر 2024 بأوزبكستان .🇲🇦

الداخلة.. البحرية الملكية تقدم المساعدة لـ168 مرشحا للهجرة غير النظامية من إفريقيا جنوب الصحراء

 


اعترض خفر السواحل التابع للبحرية الملكية، يوم الجمعة، قبالة سواحل الداخلة، قاربا كان على متنه 168 مرشحا للهجرة غير النظامية ينحدرون من إفريقيا جنوب الصحراء، من بينهم ست نساء وثمانية قاصرين. وذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أن المرشحين الذين تم إنقاذهم، وكانوا يعتزمون التوجه إلى جزر الكناري، تم نقلهم سالمين إلى ميناء الدخلة وتسليمهم لمصالح الدرك الملكي قصد القيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل، بعد أن تلقوا الإسعافات الأولية.

(ليبيراسيون)

مقترح قانون من التجمع الوطني للأحرار لمكافحة هدر الطعام

 


يتسبب هدر الطعام في خسائر كبيرة في المغرب، خاصة في سياق الجفاف والإجهاد المائي. وبحسب تقرير حديث للأمم المتحدة، بلغ حجم نصيب الفرد في المغرب 113 كيلوغراما في عام 2022، مقارنة بـ 91 كيلوغراما في عام 2021. وفي المجموع، تخلصت الأسر المغربية من 4.2 مليون طن من المواد الغذائية في عام 2022، أي بزيادة قدرها 900 ألف طن مقارنة بالعام السابق. ويهدف مقترح القانون الذي قدمته المجموعة البرلمانية للتجمع الوطني للأحرار في مجلس المستشارين إلى جعل جميع الجهات الفاعلة في السلسلة الغذائية (المنتجين، والمصنعين، والموزعين، وأصحاب المطاعم، وغيرهم) أكثر مسؤولية، من خلال إلزامهم بعدم رمي المواد الغذائية التي لا تزال صالحة للأكل. وتتمثل الفكرة في تشجيع على تدبير أكثر مسؤولية للموارد الغذائية وإعادة توجيه هذا الغذاء نحو استخدامات أخرى، مثل التبرعات للجمعيات، أو تحويله إلى علف حيواني أو طاقة.

(لوماتان)


الرقمنة تمر إلى السرعة القصوى

 


في سنة 2023، شكلت الاقرارات الإلكترونية والأداءات الإلكترونية وإصدار الشهادات عبر الإنترنت على ما يقرب من 87 في المئة من المعاملات الإلكترونية، وفق ا لأحدث تقرير عن النشاط الصادر عن المديرية العامة للضرائب. في الوقت نفسه، تلقى مكتب المساعدة عبر البريد الإلكتروني ومكتب المساعدة عبر الهاتف التابعين للمديرية العامة للضرائب أزيد من 124,148 طلب مساعدة خلال سنة 2023،منها 40 في المئة تم تقديمها عبر الهاتف و60 في المئة عن طريق البريد الإلكتروني. وفضلا عن تجريد العديد من الإجراءات من الطابع المادي، أولت المديرية العامة للمعلوماتية أيضا “أهمية كبيرة لحضورها على الشبكات التواصل الاجتماعي”، وذلك بهدف ضمان زيادة الوعي وتثقيف الناس بشأن النظام الضريبي.

(ليكونوميست)


المغرب من بين أكبر المصدرين في العالم

 


في مواجهة التحديات المناخية والقيود المائية، أثبت المغرب نفسه كفاعل رئيسي على ساحة الصادرات الفلاحية العالمية. وبحسب تقارير منصة “فاكهة الشرق”، احتل المغرب المركز الرابع عالميا  من حيث نمو الصادرات الفلاحية، وهو أداء مميز بالنظر إلى التحديات البيئية التي تواجهها. وسجل المغرب زيادة بنسبة 8 في المائة في صادراته الفلاحية. ويأتي هذا النمو نتيجة لاستراتيجية وطنية تركز على تحسين الإنتاجية والاستغلال الأمثل للموارد المائية، وهو التحدي الرئيسي في بلد غالبا ما يعاني من الجفاف.

(لوبينيون)


بن الطاهر: “المغاربة هم الزبائن الأوائل للسياحة الوطنية”

 


يواصل الموسم السياحي 2024 تحطيم الأرقام القياسية من حيث عدد الوافدين. وهو ما يشكل مصدر ارتياح بالنسبة للمهنيين في هذا القطاع. وقال حميد بن الطاهر، رئيس الكونفدرالية الوطنية للسياحة، “إن بلوغ عشرة ملايين سائح متم يوليوز رقم تاريخي. لم يتم تحقيقه من قبل، وهو ما يشكل زيادة بنسبة 15 في المائة مقارنة بالعام الماضي. وأضاف في مقابلة مع الصحيفة أن “المغاربة هم الزبائن الأوائل للسياحة المغربية وأن نمو حضورهم في السياحة الوطنية أعلى من السياحة الدولية منذ 20 عاما، مشدد ا على ضرورة الرفع من الطاقة الاستيعابية لقطاع الفنادق في المنتجعات الساحلية.

(ليزانسبيراسيون إيكو)


السيد بنموسى يقوم بزيارة ميدانية لعدد من المؤسسات بجهة الدار البيضاء-سطات

 


قام وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، بزيارة ميدانية لتفقد الإحداثات الجديدة وعمليات التأهيل بعدد من المؤسسات التعليمية التابعة للمديريتين الإقليميتين لبرشيد وسطات استعدادا للدخول المدرسي 2024-2025. وأوضح السيد بنموسى في تصريح للصحافة، أن هذه الزيارة تأتي من أجل تتبع توفير البنيات التحتية وتوسيع العرض التربوي، وذلك من خلال إحداث وإعادة تأهيل المؤسسات التعليمية والعناية بفضاءاتها وتحسين ظروف الاستقبال بها وتأمين محيطها، بهدف خلق فضاءات استقبال جذابة تتوفر على الشروط الملائمة لتحسين جودة التعلمات لدى التلميذات والتلاميذ.

(البيان)