موعد مع أمطار غزيرة خلال الفترة الممتدة من 7 إلى 10 شتنبر الجاري

 





أعلنت المصادر المختصة في الأرصاد الجوية أن المغرب على موعد مع أمطار غزيرة خلال الفترة الممتدة من 7 إلى 10 شتنبر الجاري.

وتشير آخر التوقعات الصادرة عن النماذج الأوروبية والأمريكية إلى استمرار تساقط الأمطار على مناطق الأطلس وسفوحه الشرقية والجنوبية الشرقية، لتشمل كذلك المناطق الشمالية الشرقية من البلاد.

وحسب هذه التوقعات، فإن انخفاض الضغط الجوي بالمحيط الأطلسي المجاور يزيد من احتمال تساقط أمطار خلال النصف الثاني من الشهر الجاري، خاصة على المناطق الشمالية الغربية والسواحل الأطلسية.


الاندية الممنوعة من الإنتدابات حسب التحديث الاخير للفيفا

 





الاندية الممنوعة من الإنتدابات حسب التحديث الاخير للفيفا (الاثنين 2 شتنبر 2024 - 12:00 )
ـ شباب المحمدية 9 ملفات
ـ حسنية أكادير ملف واحد
ـ اتحاد طنجة 4 ملفات
- مولودية وجدة 7 ملفات
- المغرب الفاسي 6 ملفات
- رجاء بني ملال ملفين
- اولمبيك اسفي ملفين
ـ المغرب التطواني ملفين
ـ اولمبيك خريبكة ملفين
ـ النادي القنيطري ملف
ـ سباب قصبة تادلة ملف
ـ نهضة الكارة ملف
ـالوداد الرياضي ملف 🔴 (29-08-2024)
ـ الرجاء الرياضي ملف

فرنسا.. صيف 2024 شهد للعام الثالث على التوالي درجات حرارة أعلى من المعدلات الطبيعية



/ ومع/

 

 أفادت وكالة الأرصاد الجوية الفرنسية، ضمن حصيلتها الموسمية الصادرة اليوم الاثنين، بأن صيف 2024 يعد الثالث على التوالي الذي يعرف تسجيل درجات حرارة أعلى من المعدلات الطبيعية في البلاد.

وأشارت الوكالة، في هذه الحصيلة، إلى أن " فصل الصيف لسنة 2024 كان أيضا أكثر حرارة من المعتاد، مع موجتين للحرارة وفترات شهدت عواصف رعدية محليا جد قوية".

وأوضح المصدر ذاته أنه بعدما كان شهر يونيو مطابقا للمعتاد، وشهر يوليوز أكثر حرارة نسبيا (+0.6 درجة) وشهر غشت أكثر سخونة بشكل محسوس (+1.5 درجة)، يظهر صيف 2024 " ارتفاعا في درجات الحرارة بزائد 0.7 درجة مقارنة بما هو معتاد ما بين سنتي 1991 و 2020".

وخلال هذا الموسم، شهدت فرنسا أول موجة حر "قصيرة، لكنها شديدة"، والتي همت النصف الجنوبي من البلاد ما بين 29 يوليوز و2 غشت. وتلتها موجة أخرى في الفترة ما بين 6 و 13 غشت شملت جزءا كبيرا من التراب الفرنسي باستثناء منطقة الشمال الغربي.

وسجلت وكالة الأرصاد الجوية الفرنسية أنه "قبل سنة 1989، لاحظنا في المتوسط موجة حر كل 5 سنوات في بلدنا. ومنذ عام 2000، تعود موجات الحرارة كل عام تقريبا".


محاولة تهريب مبلغ كبير يقدر بنحو 77 ألف أورو

 



تمكنت عناصر الجمارك بباب سبتة من إحباط محاولة تهريب مبلغ كبير يقدر بنحو 77 ألف أورو، أي ما يعادل حوالي 800 ألف درهم. وأوضح مصدر جمركي أن المبلغ غير المصرح به كان بحوزة مواطن مغربي مقيم في إسبانيا، وكان يعتزم إخراجه دون الالتزام بالإجراءات القانونية اللازمة.

وأضاف المصدر أن المبلغ كان مخبأ بين الأغراض والأمتعة الشخصية للمواطن المغربي، الذي كان برفقة زوجته وطفليه. وقد اتخذت السلطات الجمركية الإجراءات القانونية المناسبة للتعامل مع هذه الواقعة.


هل سيتحول المغرب من مستورد ومستهلك إلى منتج والى مصدر للغاز والهيدروجين الأخضر والكهرباء؟

 




كشفت صحيفة إسبانية أن المغرب يتخذ خطوة مهمة نحو الحد من اعتماده على الطاقة من خلال تطوير مشروعين طموحين لإنتاج الغاز الطبيعي، ولديهما معا إمكانات تقدر بأكثر من 28 مليار متر مكعب. ويمكن لهذه المبادرات، التي هي حاليا في مراحل متقدمة، أن تقود البلاد إلى مستوى جديد من الاكتفاء الذاتي من الطاقة في السنوات القادمة ثم التصدير نحو الخارج.

واضافت صحيفة “اطالايير” أن أكبر مشروع تقوده الشركة البريطانية، التي لديها رخصة استكشاف في حقل أنشوا، قبالة ساحل المحيط الأطلسي. حيث أثبت الحقل أنه أكبر اكتشاف في البلاد، باحتياطيات مثبتة تبلغ 18 مليار متر مكعب من الغاز. أما المبادرة الثانية، التي تقع في حقل أرض تندرارة، في شرق المغرب، مملوكة لشركة تعدين محلية، استحوذت مؤخرا على حصة في شركة الطاقة “ساوند إينرجي” البريطانية. والذي يحتوي على موارد تقدر بنحو 10,670 مليون متر مكعب.

وأضافت الصحيفة أنه على الرغم من الحماس حول المشروعين، إلا أن السلطات المغربية لاتزال حذرة بشأن إعلانات الشركات الأجنبية التي تستكشف الوقود الأحفوري، حيث لم يبدأ أي من هذه المشاريع بعد مرحلة الإنتاج التجاري. ومع ذلك، تعتبر وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة حقول الأنشوا وتندرارة واعدة بشكل كبير لضمان إنتاج الغاز في المستقبل.

وأشار المصدر إلى أن مشروع أنشوا وصل إلى علامة فارقة مهمة الأسبوع الماضي مع بدء عمليات الحفر من قبل سفينة ستينا فورث، وفقا لشركة إنيرجيان. هذه المرحلة حاسمة لجمع البيانات اللازمة لاتخاذ قرار الاستثمار النهائي والتحرك نحو الإنتاج التجاري، المقرر في عام 2026. حيث أكد أدونيس بوروليس، الرئيس التنفيذي لشركة تشاريوت للطاقة، أن مئات الملايين من الدولارات من الاستثمارات ستكون مطلوبة مع مختلف الشركاء لتحقيق هذا الهدف.

وهكذا سيتحول المغرب مع مرور الوقت من مستورد ومستهلك إلى منتج والى مصدر للغاز والهيدروجين الأخضر والكهرباء.

عملية إعادة البناء والتأهيل للمناطق المتضررة من زلزال الحوز مستمرة "بإيجابية وبجدية" (رئيس الحكومة)

 



اتصال هاتفي بين السيد ناصر بوريطة ووزير الخارجية السعودي



لوسيور كريسطال: تراجع رقم المعاملات بنسبة 11 في المائة متم شهر يونيو 2024

 




الأمم المتحدة تدعو إلى إقامة شراكات متينة ومتضامنة بين بلدان الجنوب

 



الأمم المتحدة (نيويورك) /ومع/

 

 دعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إلى إقامة شراكات متينة ومتضامنة بين البلدان النامية، معتبرا أن هذا التعاون يظل ضروريا من أجل "تهيئة مستقبل أفضل للجميع".

وفي رسالة بمناسبة يوم الأمم المتحدة للتعاون بين بلدان الجنوب (12 شتنبر)، أبرز غوتيريش أن هذا اليوم يشكل فرصة "نحتفل فيها بما تجسده الوحدة والتضامن بين البلدان النامية من قوة تفضي إلى التحول".

وقال: "في هذا اليوم نتذكر أنه لا يمكن للبلدان تسخير الدعم متعدد الأطراف وتحقيق الازدهار المشترك إلا إذا وضعت يدا في يد"، مسجلا أن التعاون بين بلدان الجنوب "لا ينتقص من مسؤولية الدول الأكثر غنى في الإسهام في التصدي لأوجه عدم المساواة المشهودة على الصعيد العالمي، ولا ي راد بهذا التعاون أن يحل محل التعاون بين بلدان الشمال والجنوب".

وشدد، من جانب آخر، على الحاجة إلى إرساء نظام مالي عالمي أكثر إنصافا وشمولا يستجيب للتحديات التي تواجه البلدان النامية.

وأكد المسؤول الأممي أن "من شأن هذه الشراكات أن تساعد في إطلاق العنان لقوة الحلول المستندة إلى الرقمنة والبيانات والعلوم، في سبيل تحقيق التنمية المستدامة، ويمكن أن تساعد في تحسين نوعية الحياة اليوم وحياة الأجيال المقبلة، من خلال بناء القدرة على الصمود وتمكين النساء والشباب".

واعتبر غوتيريش أن مؤتمر القمة المعني بالمستقبل، المزمع عقده في شتنبر الجاري، يشكل فرصة "لإعادة تأكيد التزامنا بالتعاون في ما بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي بالأخذ بمبادئ التضامن والدعم المتبادل".